في اواسط 1880
ظهرت الحركة الصهيونية في اوروبا (المؤتمر الصهيوني الاول كان في بازل عام 1897). وطالبت هذه الحركة باقامة دولة خاصة باليهود ؛ رأى العديد من الصهاينة ان موقع هذه الدولة يجب ان يكون في مكان الدولة التاريخية اليهودية ، المنطقة التي تعرف باسم فلسطين. كانت فلسطين حينئذ جزءا من الدولة العثمانية . تحت الحكم العثماني ، كان لفلسطين حكم محلي (ولاية) ، وكانت المنطقة مأهولة بالفلسطينين العرب بشكل رئيسي (ظل اليهود يشكلون نسبة اقل من 8% حتى عام 1920). في عام 1917
سيطر الجيش البريطاني على فلسطين وشرق الاردن بمساعدة الثورة العربية بقيادة الشريف حسين (التي كانت تسعى إلى استقلال ووحدة الولايات العربية بناء على مراسلات حسين-مكماهون)، وتم تطبق معاهدة سايكس بيكو وخضعت الاردن وفلسطين للإنتداب البريطاني. وفي نفس العام ، ارسل آرثر جيمس بلفور ، وزير الخارجية البريطاني رسالة إلى البارون ليونيب وولتر دي روتشيلد ، يتعهد فيها بتأييد بريطانيا لاقامة وطن قومي لليهود في فلسطين مع ملاحظة ان لا يؤدي ذلك إلى المس بالحقوق المدنية والدينية لغير اليهود في فلسطين، وهو ما عرف فيما بعد بوعد بلفور(النص الكامل للرسالة). في 3 1 1919
وقعت أتفاقية فيصل وايزمان من قبل الامير فيصل أبن الشريف حسين مع حاييم وايزمان رئيس المنظمة الصهيونية العالمية في مؤتمر باريس للسلام 1919م يعطي بها لليهود تسهيلات في أنشاء وطن في فلسطين و الأقرار بوعد بلفور.
بعد 1948
شكّل اللاجئون الفلسطينيون الذين خرجوا من المناطق التي قامت عليها إسرائيل والذين يقدر عددهم في ذلك الحين ب 750 ألف لاجيء ، نواة جديدة للقضية الفلسطينية.
بعد 1967
إجتياح لبنان 1982
الإنتفاضة الفلسطينية الأولى
محادثات مدريد
إتفاق أوسلو
الحكم الذاتي الفلسطيني
الإنتفاضة الفلسطينية الثانية
و قد اندلعت في 28/9/2000 و خلفت خسائر جسمية و متنوعة في الكيان الصهيوني منها ما هو بشري و عسكري و نفسي و لكن آثارها على الاقتصاد الاسرائيلي كان اللأفدح و الأكثر ضررا و تأثيرا الانتفاضة الفلسطينية استدت وطأه التصعيد الاسرائيلي في هذه الانتفاضة حيث قامت القوات الاسرائيلية بعملية اجتياح واسعة جداً لجميع مناطق السلطة الفلسطينية في ذلك الوقت وذلك كان في 2/4/2002 ، حيث قامت القوات الاسرائيلية باستخدام القوة المفرطة ضد المليشيات الفلسطينية الصغير غير المجهزة وقوات الامن الفلسطينية ، حيث قامت بضرب جميع البنية التحتية للأمن بتدمير جميع مراكز الشرطة والامن الوطني واعقلت وقتلت العشرات منهم ، مما اشاع حالة من الفوضى لا زالت تعم البلاد لحد الان . |